هكذا يدفع الطموح الانسان بقوة نحو هدفه الذي يسعى لتحقيقه بلا كلل او ملل وهكذا يغدو الحلم حقيقة وواقعاً يترجمه صاحبه بأرقى الكلمات واكثرها سحراً .. انها قصة لؤي القيمري ..
الشاب العشريني الذي بدأ حديثاً مشواره في تعلم اللغة الانجليزية لدى اكسلنس وبدأ من دورة التأسيس ليبنى لغته شيئاً فشيئاً ويؤسس لمستقبل اكثر اشراقاً وتفاؤلاً ..
لؤي لم يعجزه العمل او يقيده كلام الناس عن المسير قدماً وبخطى واثقة نحو تعلم لغة يتكلم بها سكان اكثر من ثمانين دولة حول العالم وها هو اليوم غدا من اكثر الطلبة تميزاً فيها ويسعى الى ان ينهل من هذا العلم ويضع نفسه في اولى صفحات الكتاب ليكتب بكلتا يديه المقدمة التي ستتوج بخاتمة مميزة ورائعة.