اكسلنس في الصحافة الفلسطينية

 

الخليل -معا- افتتح مركز اكسلنس للتعليم وخدمات التدريب في مقره بالخليل دورات تدريبية مجانية بنحو ثماني ساعات وتستهدف هذه الدورات أكثر من عشرين شابا وشابة من مختلف الجامعات المحلية وهي جامعة الخليل والقدس المفتوحة، بالإضافة إلى جامعة بوليتكنك فلسطين وتشمل تلك الدورات على مهارات وتدريبات مكثفة في مجالات كتابة السيرة الذاتية, رسائل التقدم للعمل والايميلات الرسمية بالإضافة إلى كيفية إجراء مقابلات العمل الرسمية تحت إشراف المتخصصة البريطانية جريس.

للاطلاع على الخبر بشكل كامل يرجى الضغط على الرابط ادناه :

http://maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=616251

---

مركز اكسلنس ينظم مهرجاناً للطعام بالخليل

الخليل – معا – نظم مركز اكسلنس للتعليم وخدمات التدريب في الخليل اليوم الخميس مهرجاناً للطعام بحضور عدد كبير من طلاب المركز ولفيف من ضيو الشرف اللذين قدموا لمشاركة فريق المركز والعاملين فيه مهرجانهم المميز والذي امتلأت فيه الطاولات بأصناف عديدة ومميزة من الاطباق الشهية والمقبلات المختلفة التي ساهم طلاب المركز في رسمها بشكل رائع وجميل.

للاطلاع على الخبر بشكل كامل يرجى الضغط على الرابط ادناه :

http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=645310 

---

مركز ” اكسلنس ” ينظم لقاءاً كروياً لطلابه وموظفيه بالخليل

الخليل -معا -نظم مركز اكسلنس للتعليم وخدمات التدريب في الخليل اليوم السبت لقاءاً كرويا ً ضم ما يزيد عن العشرين طالباً بمشاركة ادارة المركز ممثلاً بمديره ومستشاره القانوني والأساتذة الاجانب العاملين فيه وذلك في الصالة الرياضية التابعة لبلدية الخليل وقد امتد اللقاء لما يقارب الساعة وقد تم تقسيم اللاعبين الى اربعة فرق رياضية تبادلت الادوار في اللعب في جو من التشارك و الروح الرياضية التي سادت ارجاء الملعب وانعكست على اداء اللاعبين المشاركين في هذا اللقاء. 

للاطلاع على الخبر بشكل كامل يرجى الضغط على الرابط ادناه :

http://maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=648166 

---

– “فكّر بغيرك” حملة تجمع الحسّ الإنساني والواجب المجتمعي

الخليل- رايــة – لا يخفى على أحد، بأن كل المجتمعات فيها الغنيّ والفقير، المحتاج والمتعاون، وخلال المنخفض الثلجي الأخير “اليكسا” الذي فرض بياضه على أرض فلسطين وكانت الخليل صاحبة نصيب الأسد، حينها استطاع الأبيض أن يحدد فجوات الفقر والحاجة بصورة أكثر وضوحا، لا سيّما من تنقصه الملابس ليدفأ جسده الذي سطا عليه البرد، وما أدراك ما سطوة البرد إن اجتمعت مع الفقر؟.

للاطلاع على الخبر بشكل كامل يرجى الضغط على الرابط ادناه :

http://www.raya.ps/ar/news/852666.html

---