من الصعب التعبير عن روعة الوقت الذي استضفنا فيه ماريا في بيتنا ببضعة كلمات,خلال شهر واحد تعلمنا منها الكثير من الخبرات والمهارات في مختلف المجالات, لقد اعتبرناها واحدة من أفراد عائلتنا, ومعها أصبحنا ثمانية أفراد, وبها أصبح للشعب الفلسطيني سفارة أخرى حول العالم, تحمل معاناته وقضيته العادلة أينما ذهبت, وتوصل رسالته إلى شعوب العالم الحر. نعمان السيوري – الخليل .
بطلت اخاف لما احكي معهم وكتير احفظت مفردات وكلمات بالانجليزي حتى هم الي كانو يشجوعوني اني احكي دايما كانو يحكولي حاول لو حكيت غلط وكمان حبيت التعامل معهم وكانت تجربتي ممتعة باستضافة الاجانب وتعلمت اشياء كتيرة زي المحادثة و اتعرفت على مدن جديدة واصدقاء جدد وكانت احلا الايام وراح اضل متزكرها وشكرا الكو عشان شجعتونا على استضافتهم وان شاء الله الى الامام وانا بشجعكو على انكو اتطورو المركز للاحسن .مراد كمال – الخليل .
كانت تجربة رائعة وبنصح كل طالب انو يستضيف اشخاص عندو لانوا رح تتغير طريقة التعليم ورح يكون عندو قابلية وسرعة وبدون خوف للتحدث باللغة الانجليزي ومن طرف ثاني حلو انو الشخص يتعرف على ثقافات الشعوب الاخرى من جميع النواحي لذلك اشكر اخوتي واخواتي في مركز اكسلنس جزيل الشكر . سلطان بريغيث – الخليل .
انا طالبة في الصف الحادي عشر ،بعد مرور عشر سنين من تعلم قواعد اللغة الانجليزية في المدرسة، لم استخدم هذه الخبرة في التحدث مع غير الناطقين بالعربية ،الا حينما استضافت عائلتي اجانب من دول مختلفة ،لكن مبدئيا كانت الفكره مرفوضة لاستضافة اشخاص لا نعرفهم مسبقا .كانت التجربة الاولى مع فتاة مسلمه من بريطانيا لمدة شهر، لم تكن تجربة سيئة كونها فتاة محترمه اخذت عنا افكارا جيده وتعلمت اللغة العربيةوتبادلنا افكارنا مختلفة من خلال التكلم باللغة الانجليزية ،غيرت هذه التجربة فكرتي السلبية عن استضافة الاجانب في البيوت ، كما تعتبر فرصة رائعة لي لاطلاعهم باستخدام اللغة الانجليزية على وضع فلسطين والثقافات الفلسطينية والاسلامية؛ لانه من الصعب تغيير ما تتناوله الاخبار، من افكار سيئه عن الاسلام وحقيقة القضية الفلسطينية التي لطالما حاولت اسرائيل والغرب اخفاؤها بشتى الوسائل ،الا ان الحقيقة لن تخفى عنا نحن الفلسطينون اصحاب الحق ،لذا اشجع على تعلم اللغة الانجليزية وغيرها لتسهيل ايصال ما لدينا من افكار ، و صقل الشخصية بمهارات جديدة، فمن خلال تعاملي مع الاجانب استطعت تمكين واستغلال ما لدي من خبرباللغات الاجنبية . فلم تعد بالفائدة علي وحدي بل وعلى عائلتي باكمل . رؤى ابو رعية – الخليل .
أتقدم بقائق الشكر والتقدير لأسرة مركز إكسلنس هذه الأسرة الرائعة والمتميزة والدائمة في عطائها كل ما هو مفيد
وفعال لخدمة أبناء الوطن و تزويدهم بما يحتاجونه من تعلم لغات و التعرف على ثقافات و إستضافة من بعض الجنسيات , لزيادة مهارات الطلبة في المحصول اللغوي والكتابي ….
لقد قدم لي المركز الكثير من الخدمات التي تخدمني في حياتي العملية والثقافية ,واهم هذه الخدمات هو استضافتي لبعض الفتيات من جنسيات مختلفة , وذلك لأقوم في خدمتهم وتامين حياة أمنة لهم , ومساعدتهم في ما يحتاجونه , ونقل تراثنا التاريخي إلى الدول الغربية, وقد استفدت من هذه التجربة زيادة محصولي العلمي في كلا المجالين اللغوي والكتابي,حيث أصبح باستطاعتي تكوين جمل والتعرف على مفردات جديدة, كما وأحسنت قدرتي اللغوية على نطق بعض الكلمات بالصورة الصحيحة لها, واستفدت أيضا القدرة على التحرر من حاجز الخوف أحيانا عند الحديث باللغة المختلفة عن اللغة الدارجة في المجتمع , وكما تفيديني هذه التجربة على المدى البعيد حيث إذا ذهبت للخارج يكون باستطاعتي التحرك بين أبنائه دون الحاجة إلى مساعدة أحد, و أتاحة لي هذه التجربة أن أكون أصدقاء جدد في المجتمع الغربي وأشكر القائمين على هذا المشروع وأتمنى المزيد من التقدم والتفوق لكم . حمزة قفيشة-الخليل .